الفرق بين السرقة والسرقة والسطو

الفرق بين السرقة والسرقة والسطو



السرقة هي مفهوم فلسطيني ليس لديهلا شيء مشترك مع المصطلحات القانونية المقبولة. السرقة تنطوي على أي سرقة الممتلكات. على العكس من ذلك، السرقة والسطو لها تعريف قانوني واضح، تعتبر جرائم، هي جزء من القانون الجنائي. إن تعاريف هذه الجرائم تتضمن بالفعل اختلافات بينها.





الفرق بين السرقة والسرقة والسطو

















وترد أنواع السرقات في القانون الجنائي، فيمقالات من 158 إلى 163. هذه هي السرقة أو الاحتيال أو التملك غير المشروع أو الاختلاس أو السرقة أو السرقة أو الابتزاز. كل هذه الأنواع من السرقة متشابهة فيما بينها على بعض الأسس، وبعضها لها اختلافات كبيرة.

السرقة والسرقة

السرقة سرقة سرية من الممتلكات، وهذا هو،يقوم الشخص الذي ارتكب السرقة بسحب الممتلكات من المالك دون مبرر، وهو يعمل سرا من الأخير. وفي خطط المجرم الذي يرتكب السرقة، ويتكلم بلغة قانونية، لا يعتزم أن ينظر إليه، فإن هدفه هو سرقة الممتلكات بحيث لا يعرف الضحية عنها. مثال على سرقة الاختلاس السري يمكن أن يكون السرقة من الشقة التي ارتكبت عندما لم يكن أصحابها في ذلك. أو سرقة جيب، ملتزمة في وسائل النقل العام في ظروف غير واضحة للضحية. وتسمى الظروف المرئية المختلفة التي ترتكب فيها هذه الجريمة بعلامات مؤهلة. لذلك، يمكن أن تلتزم السرقة من قبل مجموعة من الناس (أي أكثر من شخص واحد) أو مع اختراق في المنزل، مما تسبب في أضرار كبيرة، وهلم جرا.السرقة ليست مفهوما قانونيا، لا يوجد تعريف قانوني لها. هذا هو الاسم الفلسطيين من أي نوع من السرقة، ولكن الأنسب للسرقة. هذا الفهم مفهوم، لأن الشخص الذي يرتكب السرقة يسمى السارق، السرقة - السارق. فالصار يسمى شخص يرتكب سرقة، وبالتالي فإن التمييز بين السرقة والسرقة هو أن السرقة تعريفا قانونيا، والسرقة هي قوم لا يقبل في المفردات المهنية للمحامين.

السرقة واختلافاتها من السرقة

السرقة هو اختلاس مفتوح للممتلكات، وهذا هو،فإن الشخص الذي يرتكب جريمة سرقة يخطف علنا، على سبيل المثال، يمزق الحقيبة من يديه أو دموع المجوهرات من عنقه. وفي هذه الحالة، يعتزم مرتكب الجريمة اختلاس جريء ومفتوح، فهذا يعني ضمنا مباشرة أن مرتكب الجريمة يعرف الدليل على أفعاله للضحية. كما يمكن أن يكون السرقة بسيطا أو ماهرا، وهذا أمر مثالي في ظل ظروف إضافية، مثل التهديد بالعنف، فكل شيء سهل وبسيط، والاختلافات مرئية للعين المجردة. ومع ذلك، غالبا ما تجبر هذه الجرائم المحققين على التفكير في المؤهلات. على سبيل المثال، توغل اللص في الشقة، واعتقد أنه لا يوجد أحد هناك، ولكن كان هناك سيد في ذلك وشاهدت أعمال الشرير بشكل خفي. أو في حالة مماثلة، تسلل اثنين من اللصوص الشقة لارتكاب السرقة. وكان أحدهم في الغرفة الأولى حيث قدم الخطة، ولم يلاحظها أصحاب الشقة، والثانية لاحظها سيد الأيقظ، وأنه لم يمنع اللص من القيام بما خطط له، وهذا الأخير ضربه. والسؤال المطروح هو: ما نوع الجريمة التي ارتكبها مجرمان، لأن الأول لم يعرف أن الثانية اكتشفت واستخدمت العنف؟ في هذه الحالة، أول سرقة ارتكبت، والسطو الثاني. ويسمى هذا الوضع في علم القانون الجنائي أن فائض الأداء، أي ارتكاب السرقة هو قرار شخصي من الجاني غير مدرج في خطط شريكه.